كما COVID 19 يرفع رهان، دعاة قل سجن الاحتياجات الغذائية والعمرة - يأكل المدنية

كما COVID 19 يرفع رهان، دعاة قل سجن الاحتياجات الغذائية والعمرة - يأكل المدنية # 1

تاريخ الإدخال: 21 يناير 2021 01:01 PST

الطعام اميل DeWeaver أكلت خلال زيارته عقدين من الزمن في السجن في السجون كاليفورنيا غالبا ما جعلته يشعر رهيب.

1

وقال "لقد أكل الأشياء التي قد قدموا لي التسمم الغذائي"، قال

. وقال "لقد اندلعت في خلايا النحل وغير معروفة السبب. لقد تم المستشفى لآلام المعدة الحادة". # 13

اميل دي ويفر.

أفرج عنه من سجن ولاية سان كوينتين في عام 2018، DeWeaver تفشي رأى نوروفيروس في السجن وطهاة تعمل على طعام السجناء التي سقطت على الأرض. ولكن تجربة سوء التغذية المستمر هو ما يبرز له أكثر عن القيام الوقت. "أنت تعيش أساسا في حالة حيث كنت دائما جائع،" فذكر.

قصة DeWeaver ليست غير عادية، وفقا لتقرير جديد من العدل تأثير جماعة الدعوة. نشرت في ديسمبر كانون الاول، وتوجه التحقيق ستة أجزاء من استقصاءات 250 شخصا في السجن سابقا في 41 ولاية ومقابلات مع 40 الحالي والموظفين الإصلاحي السابق. وقالت أربعة وتسعون في المئة من المشاركين في الاستطلاع أنهم لم يحصلوا على ما يكفي من الغذاء إلى الشعور بالشبع في السجن، وأشار 75 في المئة تلقي الأغذية الفاسدة، بما في ذلك الخبز متعفن، اللبن الرائب واللحوم الفاسدة، وسلطة غروي. انتشار هذه المشكلة العوامل في السبب الذي جعل الناس في السجن أكثر من ستة أضعاف ما يحتمل عموم السكان لتطوير الأمراض المنقولة بالأغذية.

"عدد من الحكايات وصلنا عن غير صحية حقا وكان مثير للاشمئزاز الغذاء المروعة والمحزنة حقا"، وقال ميكا وينشتاين، وهو مدير برنامج العدل الأثر. واضاف "سمعنا من الناس أن يحصلوا صناديق في المطبخ الذي قال إما" لا يصلح للاستهلاك البشري "أو" للاستخدام التصحيح فقط ". أن يفعل شيئا لرأسك، وعندما قرأت أن على مربع وإعداد ذلك الطعام ".

مدلل أو فاسدة الغذاء ليس مصدر القلق الوحيد الذي أثار دعاة حول وجبات السجن، والذي ينص على متوسط ​​تكلفة أقل بكثير من 3 $ للشخص الواحد يوميا. مع ما يقرب من ربع سكان سجن في العالم، تكافح الولايات المتحدة لتغطية التكاليف المرتبطة الحفاظ على مساحات واسعة من الجمهور في السجن. للحفاظ على هذا النظام، خفضت المشرعين في ولايات مختلفة سعر تغذية السجناء من خلال تقليل عدد الوجبات المقدمة أو التعاقد مع مقاولين من القطاع الخاص لتقديم الخدمات الغذائية. في ولايات مثل ولاية بنسلفانيا، والناس المسجونين قدم سابقا الدعاوى القضائية الاتحادية الحقوق المدنية تزعم انهم لا يتلقون أجزاء كبيرة بما فيه الكفاية حتى "لملء طفل يبلغ من العمر 5 سنوات."

وقالت

أربعة وتسعين في المئة من المشاركين في الاستطلاع أنهم لم يحصلوا على ما يكفي من الغذاء إلى الشعور بالشبع في السجن، وأشار 75 في المئة تلقي الأغذية الفاسدة، بما في ذلك الخبز متعفن، اللبن الرائب واللحوم الفاسدة، وسلطة غروي.

لم يؤد

خفض التكاليف فقط إلى أجزاء أصغر ولكن أيضا جودة فقرا وجبة. استعرض العدل تأثير سياسات الخدمات الغذائية التي تؤثر على 1.3 مليون شخص في سجون الدولة على الصعيد الوطني، ووجدت أن طعام السجن يفتقر إلى العناصر الغذائية الحيوية وعادة عالية في الملح والسكر والكربوهيدرات المكررة. وترتبط هذه المكونات مع داء السكري من النوع 2 وارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب الشروط السجناء يتمتعون بمعدلات أعلى من عامة الناس. وذكرت دراسات سابقة أن كتلة زيادات السجن الجسم، مع بعض البحوث تشير إلى أن المرأة معرضة بشكل خاص لزيادة الوزن أو السمنة في السجن. وتورط النظام الغذائي للنزلاء السجون في هذه الاتجاهات، ووباء كثفت دعوات لتحسين الصحة والتغذية السجناء وضمان الغذاء لا يستخدم لمعاقبتهم.

بينما واحدة في 20 الأمريكيين تعاقدت COVID-19، واحد من كل خمسة سجناء في الدولة والسجون الاتحادية لديها. وجبات تتكون من الأطعمة منخفضة الجودة التي تقمع جهاز المناعة قد تعرض سجن الناس في خطر متزايد.

وقال

"فالسجون مثل هذه الأنظمة المغلقة حيث اذا كان شخص ما يمرض، الجميع ذاهب للحصول عليه. مع التاجى والغذاء والتغذية هي أكثر أهمية من أي وقت مضى،" DeWeaver البالغ من العمر 42 عاما، الذي هو الآن أحد مؤسسي السجن زميل العدل تأثير منظمة إلغاء سجن النهضة و. في ديسمبر 2017، وخفف الحكم حاكم ولاية كاليفورنيا السابق جيري براون الجملة DeWeaver لقتل رجل كمراهقة، مستشهدا له خدمة المجتمع وتحول شخصي في السجن.

وبما أن معظم السجناء إعادة إدخال المجتمع، وغالبا في حالة صحية سيئة، ووباء تجتاح السجون، يؤكد العدل الأثر أن حركة العدل الغذاء يجب أن يشمل 2.3 مليون شخص وراء القضبان في الولايات المتحدة

تأمين الغذاء في السجن

عندما COVID 19 اضطر الكثير من الولايات المتحدة إلى تأمين مارس الماضي، إلا أن الوباء لا يشعر حقيقي جدا لجوني أنخيل مارتينيز، ثم يسجن في مرفق الإصلاحية التدريب (CTF)، سجن الأمن أدنى المتوسط ​​في سوليداد، كاليفورنيا . ولكن التقارير الإخبارية وجهة نظر من نافذة منزله على الطريق السريع فارغة بشكل مذهل أقنعت مارتينيز أن الوباء كان الآن جزء من الحياة. لذلك، وقال انه خاط قناع، غسل يديه بشكل متكرر، وحاول تحسين النظام الغذائي له.

"أنا خائفة جدا. فكرت،" أنا بصحة جيدة جدا، ولكن ربما لدي الشرط الأساسي، "وقال مارتينيز، الذي أفرج عنه من السجن في سبتمبر بعد أن أمضى عشر سنوات في السجن بسبب مشاركته في مميتة السطو قبل 20 عاما. (اعترف بتورطه والتشريعية تغييراته في كاليفورنيا الافراج في نهاية المطاف له.) "أتذكر تعلم أن زيادة الوزن أو السمنة يضع في الواقع كنت أكثر عرضة للخطر، لذلك دفعني للتأكد من أن جسدي هو على النحو الأمثل لها، وكنت شراء فيتامين C المكملات اليومية ".

جوني أنخيل مارتينيز.

مارتينيز (43 عاما) لديه سبب ليكون خائفا. وأطلق سراحه قبل قمة الفاشية، ولكن في أواخر ديسمبر، وCTF الرائدة في نظام السجون في كاليفورنيا في عدوى فيروس كورونا مع ما يقرب من 900 حالة نشطة. مارتينيز الفضل قدرته على شراء الأطعمة والمكملات الغذائية اللازمة لتفقد 40 جنيه والحفاظ على صحته العام الماضي لزوجته. وقدم الدعم المالي لها له الخيارات خارج قاعة طعام السجن وسمحت له لشراء الأطعمة مثل الكاري والأرز والمعكرونة. حصل تقريبا كل ما قدمه من البروتين من التونة المعلبة والماكريل، والمحار.

وقال

ثلاثة في خمسة سجناء العدل السابق أثر أنهم لا يستطيعون تحمل العناصر المجمع، وذكرت العديد من الاضطرار إلى الاختيار بين الغذاء أو مواد التجميل. ذكرت بعض الشعور بالجوع بحيث يقوم بأفعال جنسية أو غير قانونية للوصول إلى الغذاء مجمع.

بوصفه عضوا في يحدد السكان الأصليين مارتينيز سجنه كما المكسيكى، Miwok، وCostanoan-كان السجين الولايات المتحدة نادر مع الوصول إلى الحديقة. تقع بالقرب من لودج العرق والمخصصة لأعضاء هذا المجتمع الروحية، سمحت له حديقة لزراعة وأكل الطماطم الطازجة، والكوسا، والفلفل، وكذلك الأعشاب مثل النعناع وmugwort. ووفقا لتناول الطعام وراء القضبان، قال 62 في المئة من السجناء شملهم الاستطلاع نادرا أو أبدا تلقي الخضروات الطازجة، بينما قال 55 في المئة الشيء نفسه عن الفواكه الطازجة. 63#